حقيقة
كمن يحاول أن يصنع مقلباً صغيراً فيضع العلب الصغيرة داخل العلب الكبيرة ويغلفها لتبدو كالهدية، هكذا مجازاً كنت أصف حياتي بسجون داخل سجون، البلاد والمدن فالبيوت وحتى أضيق الغرف أما الآن فالسجن أضحى حقيقة ولم يعد هناك ما يثير الضحك أبداً
جسور
في وصفِ حالتنا
Popular Posts
-
الضَّحك في آخرِ الليلْ /قصة لعبد الله عبد/كاتب من سورية لم تستقبل أنفه حينما ولج باب البيت شأنه دائماً عندما يكون الطعام بطاطا، رائحة الزيت ...
-
أعتقدُ أنِّي لاحظتُ من قبلُ أنَّ الحبَّ شديد الشبهِ بجلسةِ تعذيبٍ أو عمليةٍ جراحية. لكن هذه الفكرةُ قابلةٌ للتطوير بأكثر الأساليبِ مرارةً، ف...
-
مكان فسيح وناس كثر جالسون، وكأنه عرس. ألبس فستاناً أبيض، لون البنفسج يشف من تحت بياضه. أرقص بخجل بادٍ للعيان، ثم أكف عن الرقص لأبدأ بالغناء(... -
أرجوحة حلمي ندىً تحت عينيكِ .. لا ليس دمعا و عيناكِ نافذتان لعمري و مشرقتان على ما أضعتُ أضمّكِ ضمّة وردٍ و أغفو و أنتِ البعيدة تلوحين ل...
-
في الليلة التي أكملتُ فيها عامي الثالث والثلاثين، كنتُ أودُّ الحديثَ عن الكآبةِ التي انتابتني، عن الألم الذي أحياه، عن الأحلام التي تسرَّبت ... -
((سعداء هم الأبرياء،ناسين العالم بالعالم المنسي ،شعاع الروح النقية الأبدية،كل صلاة مقبولة وكل رغبة ممنوحة)) *الكسندر بوب The eternal sun...
-
وكأنك عندما تحب تضع أول خطوة في القبر ثم تمضي بقية العمر تحاول أن تحذر من الانزلاق نحو الحفرة بالرجل المتبقية" أما أنا وقد خطوت خطوتي ...
No comments:
Post a Comment